تتسبب البراكين بإخصاب الأراضي، لكنها قد تدمر مدنا أو تغير المناخ في قارات وتنتج مجاعات واسعة.. فهل بمقدور البشر السيطرة عليها؟
لا يمكن توقع وقت ثوران البركان مهما طالت مدة سباته، هذا ما حدث في إندونيسيا، كما أن مدى لزوجة الحمم تؤثر في تكوين الفوهة، وبالتالي درجة خطورتها، فكيف ذلك؟
تقع اليابان على منطقة نشطة بركانيا، ويخشى العلماء من انفجار كبير لاثنين من أخطر براكين العالم، قد يؤثران على العالم بأسره
تقوم عملية ثوران البراكين على مبادئ بسيطة، لكن بساطة المبادئ لا تعني ثورانًا بسيطًا على الإطلاق.
ربما كان الدرس الأكبر من ثوران البراكين، أن البشر لا يستطيعون التحكم فيها لأنها ستدمرهم، والحل الوحيد الابتعاد عن أماكن ثورانها.
إندونيسيا تضم 147 بركانا، منهما دوكونو وإيبو، وهما من أكثر البراكين نشاطا على الأرض.. تعرف عليهما عن كثب