بعد نجاحه في الموسم الأول من عمران، في تسليط الضوء على وضع الإنسان والعمران في الداخل السوري، يشد الشاب المبدع "سوار الذهب" الرحال إلى بقعة تتوق إليها نفوس الملايين ولا يتوقع أحد أن بإمكانه بلوغها، فما المفاجأة المبهرة التي يحملها عمران 2 لجمهوره؟
لا يمنع فقر الحال وضنك العيش أهل المكارم عن التمسك بعاداتهم والترحيب بضيفهم. يومٌ من أيام القلب كما سمّاه سوار تهديه قبيلة الرميلات لفريق عمران.